يعود تاريخ قبة المدفن إلى عام 1368هـ، 1949م، والأميرة شيوه كار هي بنت إبراهيم بن أحمد رفعت بن إبراهيم بن محمد علي باشا، وكانت زوجة الملك فؤاد وهو لايزال أميراً، وكان لها دوراً بارزاً في العمل الاجتماعي والحياة السياسة.
شُيدت القبة على الطراز المملوكي، وهي عبارة عن حوش جنائزي يقع على مساحة حوالي 1500 متر مربع تقريباً، يحيط به سور حجري خارجي بداخله قبة الدفن الخاصة بالأميرة والتي تحتوي على تركيبة رخامية من تصميم المهندس جبرائيل دوناتللو وهي تركيبة غاية في الروعة والجمال والاتقان، ذلك بالإضافة إلى عدد من التراكيب لبعض أولادها وأحفادها، وقبة وصيفتها.
لمزيد من المعلومات برجاء الاتصال بالخط الساخن 19654
القاهرة
شارع الشهداء، قرافة المماليك الشرقية