يطلق عليه أيضاً معبد آمون، وهو أحد أهم المواقع الأثرية بواحة سيوة، ويرجع تاريخه إلى عصر الأسرة السادسة والعشرين، أنشأه الملك أحمس الثاني، وترجع أهميته إلى كونه معبد خاص بالنبوءة والوحي الإلهي باعتباره مهبط وحي المعبود آمون. ارتبط المعبد بالكثير من القصص، أشهرها وأهمها قصة جيش قمبيز المفقود، ذلك الجيش الذي أرسله الملك الفارسي قمبيز عام ٥٢٥ ق.م. لهدم المعبد لكنه فقد الجيش كاملاً، وارتبط المعبد كذلك بواقعة زيارة الإسكندر الأكبر عام ٣٣١ ق.م. إلى واحة سيوه حيث تُوج في هذا المعبد ابناً للمعبود آمون.
للحصول على تجربة زيارة متميزة يراعى أن آخر موعد للدخول ساعة قبل موعد الاغلاق
لمزيد من المعلومات برجاء الاتصال بالخط الساخن 19654
مطروح
قرية أغورمي، سيوة